ساقية (يافا)
فلسطين التاريخية | |
---|---|
بالعبرية: פלסטין ההיסטורית | |
خارطة فلسطين
| |
الكيانات | |
الأرض والسكان | |
المساحة | 26,990 كم²
- الضفة الغربية: 5,860 كم²
|
عاصمة | القدس (مُتنازع عليها) * تُعتبر تل أبيب مركز إسرائيل، رام الله مركز السلطة الوطنية الفلسطينية والضفة الغربية بالإضافة إلى غزة كمركز لإدارة قطاع غزة. |
اللغة الرسمية | العربية، العبرية |
المجموعات العرقية | فلسطينيون، مجموعات أخرى |
إحصاء (2011) | 11.9 مليون (السكان الحاليون في فلسطين التاريخية دون احتساب الشتات الفلسطيني.)
- الضفة الغربية: 2.5 مليون
|
الكثافة السكانية | 426/ كم²
|
الحكم | |
السلطة التشريعية | |
التأسيس والسيادة | |
التأسيس | 14 مايو 1948 (إسرائيل) 10 أكتوبر 1993 (السلطة الفلسطينية) * 15 نوفمبر 1988 إعلان الاستقلال |
الناتج القومي الإجمالي | |
← الإجمالي | • السلطة الفلسطينية: $11.95 مليار
|
بيانات أخرى | |
العملة | • السلطة الفلسطينية: دينار أردني ودولار أمريكي وشيكل جديد [1]
|
رمز الإنترنت | ps. الفلسطيني / il. الإسرائيلي |
رمز الهاتف الدولي | 970 الفلسطيني / 972 الإسرائيلي |
المنطقة الزمنية | ت ع م+2 |
← في الصيف (DST) | ت ع م+3 |
تعديل مصدري - تعديل |
ساقية كانت قرية في فلسطين (منطقة يافا) تبعد عن يافا 8 كيلومتر، أخليت من سكانها في عام 1948.
الموقع
[عدل]وتقع القرية على بعد 8 كيلومتر شرق يافا، 25 متر فوق مستوى سطح البحر، على أرض غير مستوية في السهل الساحلي الأوسط. كما يربطها عدد من الطرق المرصوفة بالحجارة، التي تمر عبر أو قرب القرية بمدن اللد ويافا وتل أبيب، فضلا عن القرى المتاخمة لها كالخيرية وكفر عانة وبيت دجن.[2]
التاريخ
[عدل]مرحلة الدولة العثمانية
[عدل]في عام 1596م وفي ظل الحكم العثماني، كانت ساقية قرية في ناحية الرملة (لواء غزة)، ويبلغ عدد سكانها 270 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والفاكهة والسمسم، وكذلك على أنواع أخرى من الممتلكات، مثل الماعز وخلايا النحل وكروم العنب.[2] كتب الرحالة الشامي مصطفى البكري الصديقي، (1688-1748/9)، الذي قام بجولة في المنطقة في النصف الأول من القرن الثامن عشر، أنه مر بقرية ساقية بينما كان في طريقه إلى يافا. في أواخر القرن التاسع عشر كان في القرية بئر في جهتها الجنوبية. وكانت منازلها المبنية بالطوب متقاربة فيما بينها.[2]
مرحلة الانتداب البريطاني
[عدل]في تعداد أجرته سلطات الانتداب البريطاني عام 1922م ، وكان عدد سكان القرية 427 نسمة، جميعهم مسلمون، ارتفع العدد في تعداد 1931 إلى 663 نسمة، ولا يزال جميعهم مسلمين، ويسكنون 142 منزلا.
في عام 1936م تأسست في القرية مدرسة ابتدائية للبنين. تملكت المدرسة 16 دونما من أراضي القرية للتدريب الزراعي، بلغ عدد طلابها في منتصف الأربعينات 136 طالبا.
في السنوات الأخيرة على الانتداب بنيت يقترن بعض المباني الاسمنت مع توسع طفيف في القرية. وكان سكان القرية من المسلمين، وكان مسجد، الذي أنشئ في نهاية الانتداب. وبحلول عام 1945م كان تعداد السكان قد ارتفع إلى 1100 نسمة، جميعهم مسلمون، في حين كانت المساحة الكلية لأراضي القرية 5850 دونما، وفقا لمسح الأراضي والسكان الرسمي.
مراجع
[عدل]- ^ في فلسطين عملة واحدة لا تكفي - Sky News نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج كتاب لكي لا ننسى، وليد الخالدي نسخة محفوظة 24 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
المدن والقرى الفلسطينية التي طرد منها سكانها خلال حرب 1948